الخميس, 28 يونيو 2018 23:17 |
منذ تمزيق سوريا الطبيعية إلى دويلاتٍ في سايكس – بيكو وتحويل الخرائط الجديدة إلى هويّاتٍ كيانية، ظلّت سوريا في عين العواصف الأطلسية الرجعية، ولم يسمح للمؤتمر السوري الكبير أن يُترجم قرارته في شكلٍ من الحُكم والسلطة الواحدة، بالرغم من إرادة ممثّلي ومندوبي المناطق المختلفة من سوريا الحالية ولبنان والأردن و فلسطين.
|
التفاصيل
|