إعلان

تابعنا على فيسبوك

شكرا للجمهورية الإسلامية/ اكناته ولد النقرة

سبت, 22/05/2021 - 22:01

•نقولها  ملء الأفواه والحناجر :
•انتصرت للسنة حين تخاذل السنة وأثاًقَلوا إلى الأرض.
•وقفت مع المدافعين عن كرامة الأمة حين فَرِح بمقعدهم المخلفون من اعراب المشرق والمغرب،خلِافا مع احلافهم جنوبا وشمالا .
•حَمَت ظهور المنافحين عن الأقصى صدقا ،حين كشفها حماة الحرمين ادعاء وزيفا .
•انفقت الأموال وجهزت العتاد مع خصاصة وضيق عيش،في سبيل القضية، وبخل ذوو السعة واليسار من ذوي الأرحام  رجاء ان تنكسر شوكة المجاهدين أوتنفض من حولهم الحاضنة الإجتماعية.
•انحازت إيران إلى صف الصالحين من ورثة آل ابراهيم -عليه ازكى السلام- ونبذت حلف أحياء العهود والمواثيق مع المغضوب عليهم والظالمين من شذاذ الآفاق وادعياء "العائلة الإبراهية" .
•تزَيًل الناس في شان غزة إلى فسطاطين، فعَرَفنا اهل الباطل من سيماهم في التثبيط إلى اللحن في القول ،يُسَمون من ميْلِهم ،المجاهد إرهابيا، والمقاتل المعتدي مدنيا مسالما  والغزاة المحتلين اصحاب حق وأهلاََ شرعيين للأرض .
•ظاهرتْ ايران عن وعي وتبَصُّر "الطائفة المنصورة " ببيت المقدس واكنافه ،وتحامت عن أن تكون في عداد النفر المُبَطٍئين ممن استعاذ منهم ابو هريرة- رضي الله عنه- بقوله: "اللهم إني اعوذ بك من رأس الستين وإمارة الصبيان".
•ياحيهلا بكل "حوزة" إنحازت إلى صف القضية وبكل "مرجع"
رجع القهقرى إلى الحق،وسحقا ثم سحقا لكل جامي اجوم للمقاومة الباسلة وكل مدخلي هاله "النصر المبين" فجمح  مفتشا عن مُدًخَلٍ أومغارة يتوارى فيها من سوء ما بشر به.

اكناته ولد النقره

قيادي إسلامي وعمدة سابق