كنتُ قد قررت عدم الكتابة عن الشأن السياسي والابتعاد عنه ما أمكنَ، لكن ما أراه اليوم من تحامل مكشوف على النظام من جهات معروفة؛ يسوؤها ما تراه في هذا الوطن من تعايش وسكينة؛ وما يتمتع به من سمعة طيبة ومكانة محترمة إقليميا ودوليا.
جهات لا يروق لها وضع أسس الاستقرار؛ والانجاز الماثل للعيون بخطى ثابتة..