قال وزير الثقافة الناطق باسم الحكومة ذ سيدي محمد ولد محم إن دعوة فرنسا لرئيس الجمهورية لحضور مئوية الحزب العالمية الأولى "مئوية السلم" يعد اعترافا دوليا بجهود الرئيس في استتباب الأمن والسلام في موريتانيا ومحيطها الإقليمي، جاء ذالك في تغريدة نشرها ولد محم على توتير هذا نصها:
"دعوة فخامة رئيس الجمهورية من طرف الرئيس الفرنسي ماكرون لحضور مئوية السلم 1918، هي اعتراف دولي بجهود فخامته وإسهامه في استتباب الامن والسلام في بلادنا ومحيطها الاقليمي، وبما بذل من مساعٍ لحل النزاعات وتهدئة العديد من بؤر التوتر في القارة الافريقية والعالم العربي.ّ