نشرنا في هذه الصحيفة الألكترونية قبل ثلاثة أيام خبرا يتعلق بتمويل قطر لحملة مناهضة لزيارة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان إلى موريتانيا، وورد في الخبر أن الدوحة مولت هذه الحملة لصالح تنظيمي الإخوان وإيرا، عبر رجل الأعمال المصطفى ولد الإمام الشافعي، وجاءت في حيثياته جزئية تتعلق بالزميل أحمد ولد الوديعة ومحمد ولد جار الله كون الأول رئيسا للجنة المشرفة على الحملة والثاني نائبا له..
وحيث إننا في "البديل" اعتمدنا في هذا الموضوع على نسخة من الطبعة الألكترونية لصحيفة فرنسية ذائعة الصيت على طريقة وسائل الإعلام كافة (يمكن الإطلاع على الموضوع بالنقر هنا) إضافة إلى مصادر محلية على درجة عالية من المصداقية هنا في نواكشوط وليس من صلاحيتنا نفي أو تأكيد الخبر، فإننا نعتذر للسيدين أحمد الوديعة ومحمد جار الله عما قد يكون لحق بهما جراء نشر الخبر من إساءة غير مقصودة ولم تكن هدفا أصلا.
هيئة تحرير البديل