كلما تأمل المرء العشرية المنصرمة ازداد وفاء لعهد فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز .
وحسب رأيي فهذا أمر طبيعي ، لأنه اذا نظرنا الى المكانة العالمية المرموقة لبلادنا اقليميا و قاريا و دوليا و التي احتلتها بفضل حنكة و حكمة سياسات رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز.
اما داخليا فحدث عن الانجازات و لا حرج.
من البنية التحتية في مجال الطرق السيارة و المطارات و الموانئ ..الى الاستثمارات العمومية المتعاظمة في مجالات التعليم و الصحة ..الى الحكامة الرشيدة و ترشيد الموارد و تنويعها ..الى ترسيخ دولة القانون الى تعزيز الحريات الفردية و الجماعية وحرية الاعلام وخلو السجون من أصحاب الرأي. .الى ...الى..الخ
وحتى في مجال الرياضة التي كنا نتذيل قائمتها افريقيا و عالميا لقرون .. هانحن ضمن الكبار المتأهلين الى الكأس الافريقية و يحصد فريقنا جائزة افضل فريق لسنة 2018..
لهذه المصفوفة من الانجازات و المكاسب على شتى الصعد لا نملك إزاء من صنعها إلا الوفاء و لا شيئ غير الوفاء ..و ليعذرنا من لم يستوعبوا ذلك ونحترم لهم اختلافهم معنا..
ولو شاء الله لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين و لذلك خلقهم.. الآية
صدق الله العظيم
المصطفي الشيخ الطالب اخيار