تملُق مثقف المسار الريعي لبارون الدخان
-----
القائد الثوري التقدمي فخامة الرئيس المؤسس محمد ولد عبد العزيز، زعزع أمن واستقرار المستبد وباشر الإشراف على تفكيك البنيان المائل لدكتاتورية العقود الأربعة؛ ولجم وكلاء الفساد العابر للحدود وكبل مخبري السفارات الأجنبية؛ وأطلق التغيير البناء؛ وأسمع صوابه مجلس الأمن بأعضائه ولجانه المتخصصة وحواسيب كتابه في اتتقال تاريخي من نيويورك إلى القصر الرئاسي بنواكشوط؛ وأشرف بعد عشرية الأنوار على أول انتقال سلمي للسلطة بين رئيسين منتخبين، ليواصل رفيق دربه وتضحياته فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مسيرة الانتصار للأمة الموريتانية؛
****
إن واقع التشرد ووضعية الانتحال التي هيمنت على المشهد بوعظ " الإخوان " الخرافي وقوة المال الحرام لبارونات الدخان ؛ جعل مثقفي المسارات الريعية يتبنون حماقات تجار أصناف " الرقيق "، ك " منطق تحليلي"، لتسجيل حركة بهلوانية في سرك العتق من الأخلاق والصواب؛
عبدالله يعقوب حرمة الله