دان دفاع محمد ولد أمصبوع ، صهر الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز مايتعرض له الرجل من تمييز وابتزاز وتجريم على أساس القرابة، مع انتهاك حقوقه المنصوص عليها فى القانون.
وقال الدفاع فى بيان أصدره اليوم الخميس ٣ سبتمبر ٢٠٢٠ إنه لم يعامل شخص بمثل ماعومل به موكله من جفاء وتمييز واستهداف، يشكل تعذيبا ممنهجا وفق القانون الدولى.
وقال الدفاع فى بيانه إن موكله رجل الأعمال محمد ولد أمصبوع لم يتولى أي مهمة عمومية، ولم يسير أي هيئة عمومية، ولم يستفد من تي صفقة عمومية، كما أثبت ذلك تقرير اللجنة البرلمانية الأخير.
وأستهجن الدفاع صمت منظمات حقوق الإنسان عما يتعرض به الرجل من انتهاك صراخ القانون، واستهداف على أساس القرابة، وتجريم لمجرد علاقته الإجتماعية بالرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
زهرة شنقيط