جلست على المنصة الرسمية وكانت عقارب الساعة تشير الى الرابعة الا بضع دقائق معدودات.... كانت نظراتي تزوغ في كل جنبات ملعب المرحوم شيخ ولد بيديا الذي امتلأ عن آخره بجماهير وصلت مبكرا من مختلف انحاء العاصمة.
بصراحة...أعجبني هذا الحماس المنقطع النظير... فالكل يتسابق لإيجاد مقعد أومكان يستطيع من خلاله متابعة الأحداث..