في الخامس عشر من أذار عام 2011 ، تم غرز سندان الإرهاب في جسد وطني سورية ، تحت مسميات كثيرة، وكالعادة تدعي ما يدعو إليه الغرب الصهيوني عبر “ديموقراطيته المزيفة” واستطاع هذا الإرهاب خلال سنوات الحرب على سورية، أن يلحق الأذى والدمار والخراب في كل ما استطاعت أن تصل له يد المجموعات الإرهابية، التي جندت لخدمة الكيان الصهيوني والغرب الأمريكي على حد سواء.