لقد كان هذا الإسم، رمزا لأمة أخرجت للناس، حافظت على لغة الضاد بين ساحل أعجمي يلحدون اليه، وشاطئ بربري
مردوا عليه.
رحم الله أمير الشعراء، الإعلامي الشهم كابر هاشم إذ ورى فقال:
حدث النخل قال ذات زمان
كان ظلي للفاتحين مقيلا
صادق الرئيس محمد ولد عبد العزيز اليوم على ترقيات في المؤسسة العسكرية شملت 5 عقداء تمت ترقيتهم لجنرلات وهم:
العقيد ولد رافع/ قائد ودادية الجيش؛
العقيد ولد عبد الودود/ قائد المنطقة الأولى في انواذيبو
العقيد آبه ولد باباتي/ قائد المكتب الثاني في بقيادة الجيوش؛
العقيد الداه ولد العاقب/ قائد المكتب الثالث بقيادة الجيوش
في أول اختبار في مادة الفلسفة أيام الثانوية، حشد كل ما وعته ذاكرته الفقيرة من أقوال سقراط وأفلاطون وأرسطو، وبذل جهدا مضاعفا في التهميش والتعليق عليها ليبين لأستاذه دقة فهمه وقدرته الفائقة على تلوين الهوامش... خرج من قاعة الدرس منشرحا؛ ف"الحد الأدنى" لعلامته لا يمكن أن يقل عن 14 درجة على مقياس Philippe Goueit ومرت الأيام ليكتشف سوء تقديره.
طالعت، برغم وضعي الصحي، نمادج معبرة عن المقاربات التي أثارتها قضية تغيير اسم أشهر شارع في البلاد مند قيام الاستقلال .
وقد راعني مستوى النفخ والنفير العام الدي بدا مسبق التسخين والتسمين لتظل العامة على شفير الحافة طبقا لنظرية عمرها من عمر الانسان .
عدوان الأحد الاسرائيليّ، كما هو غطرسةٌ وتحدٍّ سافرٌ على سوريا وسيادتها، هو أيضاً عدوانٌ على لبنان، فقد احتمت الطائرات الاسرائيليّة بحركة طيران الوفود المغادرة قمّة بيروت الاقتصادية، ومن سماء لبنان، لتكريس المزيد من التطاول على السيادة والكرامة، وفي توقيت اجتماع العرب…
واصل نائب رئيس الوزراء الإيطالي، ماتيو سالفيني، الثلاثاء، حربا كلامية بين روما وباريس، وقال إن فرنسا لا ترغب في تهدئة الأوضاع في ليبيا التي يمزقها العنف بسبب مصالحها في قطاع الطاقة.
وقال سالفيني للقناة التلفزيونية الخامسة "في ليبيا.. فرنسا لا ترغب في استقرار الوضع ربما بسبب تضارب مصالحها النفطية مع مصالح إيطاليا".
اطلعت على تدوينة للكاتب الصحفي ومدير الاذاعة سابقا الاستاذ محمد الشيخ عنونها بعبد الناصر ليس شارعا وانتم يقينا لستم محاموه. وللاسف لم يتقيد فيها باخلاق الكتابة الصحفية حيث ومنذ أول سطر راح يكيل لشخصي السباب مراوحا بين الفورية والتورية المبتسرة.
عاد فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز مساء اليوم الاثنين الى نواكشوط قادما من مدينة انواذيبو بعد ان اشرف على تدشين مشاريع تنموية هامة في المدينة.
طالعت كتابة الوزير السابق المدون محمد ولد أمين ، وبدا (غضبانا أسفا ) ..
متحرقا على دفاعنا عن زعيم عربي تغنت به أجيال من الصالحين والمقاومين ، واستقبل من قبل آلاف الموريتانيين المناضلين الذين يكدحون إلى ربهم كدحا،