هذا الانقلاب في النيجر الذي يحتل العناوين الرئيسية في معظم أنحاء العالم ليس انقلابا على الديموقراطية مثلما يروج الاعلام الغربي حاليا، وانما هو إنقلاب على الجوع والفقر والفساد والمحسوبية، ونهب الثروات، والهيمنة الغربية الفرنسية والامريكية، وكانت “ام المفاجآت وابوها” التفاف الغالبية من الشعب النيجري حوله، والاحتفال به كيوم تحرير ونصر وانعتاق من براثن ا