أعتقد أن اللحظة الراهنة تتطلب من مجمل عقلاء الحقل الصحفى بموريتانيا والمشفقين عليه، العمل من أجل رص الصفوف وتوحيد الكلمة، والدفع باتجاه لائحة مشتركة بقيادة النقيب محمد سالم ولد الداه، من أجل مواصلة المشوار، وحمل السلطة على القيام بالدور المنوط بها، واتخاذ قرارات جريئة لصالح تنقية الحقل الصحفى وتمهينه.