مادامت الفيفا تُحسب دوليةً ... وليست ملكاً لجهة بعينها أو لدولة أو لمجموعة من الدول فقط ؛ فلا يحق لأحدٍ أن يحتكرها أو يستغلّها أو يكيّفها كما يشاء ، ولكن هذا هو الحال الذي عليه الفيفا الآن ، ليست لكل الدولِ ، بل محتكرة ، ومستغلَّة أسوأ استغلالٍ . ومكيََّفة حسب مصلحة مُحتكريها ، ومُستغلِّيها .