لم تُعد خدمة المعتمرين القادمين إلى المملكة العربية السعودية لقضاء مناسك العمرة، من شرق الأرض وغربها قاصرة على الجهات الحكومية، الأمر الذي ساهم في دخول عدد من القطاعات غير الربحية في مجال خدمة قاصدي البيت العتيق؛ بهدف إثراء التجربة الدينية لضيوف الرحمن.