قرر الأزهر الشريف مقاضاة جريدة شارلي ابدو وكل المسيئين للرسول الكريم، وبدأ الأزهر وهو أكبر مؤسسة إسلامية في العالم تشكيل لجنة من الخبراء القانونيين الدوليين لذات الغرض.
واعلن الأزهر الشريف إدانته القوية للرسوم المسيئة؛ معتبرا أن الإساءة للرسول الكريم ليست رأيا ولا يمكن ان تصنف في خانة حرية التعبير..