بمناسبة وفاة أخينا المغفور له محمد عبد الرحمن ولد اعبيد، أتقدم بجزيل الشكر والإمتنان وفائق العرفان بالجميل إلى كل الذين تقدموا مُعزين ومواسين في فقده، وعلى رأس هؤلاء فخامة رئيس الجمهورية والسيدة الأولى، وكبارُ الشخصيات الوطنية، وزملاء المرحوم وأصدقاؤه ومعارفه، وإمام وجماعة مسجده، وكل من تقاسم مع الأسرة والأهل لحظات الفقد هذه.
سائلا الله تعالى أن يتقبل من الجميع، ويعظم لهم الأجر والمثوبة، ويحفظهم من كل سوء، وأن يتغمد الفقيد في واسع مغفرته ورحمته ويتقبله في الصالحين ويتقبلَ منه، ويحفظه في أهله وذويه.
إنا لله وإنا إليه راجعون.