"أنا مع السعودية"، هكذا أنهى الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس الثلاثاء، الحملات الإعلامية المناوئة للمملكة العربية السعودية، إثر عملية اغتيال الصحفي السعودي جمال خاشقجي في 2 أكتوبر/تشرين الأول باسطنبول.
وأعرب ترمب عن دعمه غير المحدود للسعودية، وذلك في بيان أصدره الثلاثاء، قطع به الطريق أمام التخريصات بخصوص العلاقة بين السعودية وأميركا.