
أصبح الرأي العام الموريتاني يعي جيدا انتقائية اللجنة البرلمانية للتحقيق واستهدافها الفج لرئيس البلاد السابق، فيما يتعلق بالعشرة مشاريع موضع تفتيشها، وضآلة هذه المشاريع مقارنة بما تم تحقيقه خلال "العشرية"، كما أصبح يدرك بوضوح دور مكاتب الدراسات الأجنبية الثلاثة وتكاليفها المالية الباهظة.