
نهاية الألفية الماضية كان اكاون والإعلاميين على موعد مع حلقة ساخنة من السباب والشتائم على خلفية زاوية كتبها خطرى ولد عبد الرحمن شتم فيها كل الشريحة ولم يستثنى غير آحاد من ضمنهم المعلومة منت الميداح ومع أن خطرى وقع الزاوية باسمه ورغم أنه سلح عليهم دون أن تكون له مشكلة شخصية معهم ورغم وصفه لهم بأبشع النعوت والاوصاف فقد اقتصر رد فعلهم على لقاء
.gif)





.gif)








