
إن ما جرى خلال هذه المحاكمة، وخاصة يومي الاثنين الماضي واليوم، يؤكد بجلاء لا لبس فيه صحة ما قلناه منذ بداية هذه الفتنة وهو:
1. أن ملف اتهام الرئيس محمد ولد عبد العزيز ملف سياسي كيدي هدفه تصفية الرجل حتى يخلو الجو للمفسدين فينهبوا موريتانيا. وقد نهبوها فعلا.