استنكر الرئيس التونسي، قيس سعيد، ما وصفة بالارتماء في أحضان الصهيونية والانخراط في المحافل الماسونية داخل تونس.

أعربت الجزائر، اليوم الخميس، عن استنكارها لقرار الحكومة الفرنسية بالاعتراف بخطة الحكم الذاتي لإقليم الصحراء في إطار السيادة المغربية.
وقالت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان، إن "الجزائر تؤكد أنها ستستخلص كافة النتائج والعواقب التي تنجر عن هذا القرار، وتحمل الحكومة الفرنسية وحدها المسؤولية الكاملة والتامة عن ذلك".

أفادت شبكة الاتصال الإداري بوزارة الداخلية واللامركزية أن مقاييس المطر سجلت خلال يومي 23 و24 يوليو تساقط كميات من الأمطار على مناطق متفرقة من البلاد، وذلك على النحو الآتي:
* الحوض الشرقي

– مقاطعة تمبدغه:

حاسي بابا 70 ملم

ديده قلي 60 ملم

أم لمداك 45 ملم

بوصطيله 33 ملم

شرم أشيخ 27 ملم

أكد وزير الخارجية التركي، هاكان فيدان، اليوم الأربعاء، أنه يعمل على تنظيم لقاء بين الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، والرئيس السوري، بشار الأسد، لكن من السابق لأوانه الحديث عن أي شيء ملموس، بحسب قوله.

من أجل تجنب ترحيل وطرد وإهانة العديد من المواطنين الموريتانيين الذين اعتبرهم البعض أجانب خلال الأحداث الحزينة و المؤلمة التي وقعت 1989 , ورغم استنكاري الشديد لهذا السلوك غير المسؤول و الخبيث من مسؤولين في ذلك الوقت وبعد خوضي معركة قضائية طويلة في ساحات القضاء تم إنصافي من طرف القضاء بصدور قرارين قضائيين لصالحي إلا أن وزير المالية رفض تنفيذ هذين القرا

غادر رئيس الجمهورية، محمد ولد الشيخ الغزواني، نواكشوط زوال اليوم الأربعاء، متوجها إلى باريس (فرنسا)، لحضور افتتاح الألعاب الأولمبية.

ويرافق رئيس الجمهورية وفد يضم كلا من:

– المختار ولد أجاي، الوزير المكلف بديوان رئيس الجمهورية؛

– أحمد ولد سيد احمد ولد اج، وزير الثقافة والشباب والرياضة والعلاقات مع البرلمان؛

قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، اليوم الأربعاء، إن سكان قطاع غزة منهكون من النزوح المستمر والظروف غير الصالحة للعيش.
وأوضحت "الأونروا"، أنه لا مكان آمن بغزة وأوامر الإخلاء شملت جزءا كبيرا من القطاع مما جعل خيارات النازحين محدودة، مؤكدة أن المدنيين هناك محاصرون في مناطق صغيرة ومكتظة بشكل متزايد.

غالبية أعضاء حكومة تصريف الأعمال استقالوا قسرا بسب الإحباط على ما يبدو، والتأكد من أنهم باتوا خارج التشكيلة المرتقبة مطلع شهر أغسطس، فإما أنهم استسلموا للمستقبل القريب أو انهم جاؤوا بالصدفة. 

تحل اليوم الثلاثاء، الذكرى الـ72 لاندلاع ثورة 23 يوليو 1952، والتي كانت تدعى بمسمى "الحركة المباركة" ثم أصبحت بهذا الاسم، عندما قرر الضباط الأحرار أن يغيروا تاريخ مصر، وتغيير موازين القوى باستعادة الاستقلال الوطني، ليخرجوا فى ثورة اصطف خلفها الشعب بعد ذلك، وغيرت من وجه مصر بشكل كامل وجعلت له دورا محوريا في المنطقة العربية والإفريقية، وأطاحت الثورة با

استقالت مديرة جهاز الخدمة السرية الأمريكية كيمبرلي تشيتل إثر انتقادات عقب محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب خلال تجمع انتخابي في بنسيلفانيا.
وذكرت وكالة أسوشييتد برس، الثلاثاء، أن تشيتل أعلنت استقالتها من منصبها عبر رسالة بريد إلكتروني أرسلتها إلى موظفي الخدمة السرية الأمريكية.