كثير من الأعداء الذين تمنوا خراب سوريا، لم يتوقعوا قدوم هذا اليوم الذي بدأت فيه الدولة السورية باستعادة ما دمرته أيادي الإرهاب، وذلك عبر وكلائهم في المنطقة من الفصائل والمجموعات الإرهابية، التي ما زال جزء منها، يحاول النهوض من جديد على أيدي الولايات المتحدة، التي تتخذ من نفسها عراب لهم في كل بقعة تتواجد فيها، فهي تخطط لما بعد خروج قواتها من سوريا وال