يدشّن الرئيس الأميركي عادة، بصرف النظر عن انتمائه السياسي، ولاية عهده بضمان أولوية ميزانيات الدفاع التي بلغت أرقاماً هائلة وغير مسبوقة صعوداً، وسجلت 738 مليار دولار لنهاية العام الجاري، ولا تشمل ميزانيات إضافية تقتضيها الظروف الميدانية. وتبلغ حصة سلاح الجو منها نحو 35%، وسلاح البحرية والمارينز نسبة 35% تقريباً، والقوات البرية نحو 28%.