تعلَّمت دمشق من تجاربها السابقة مع الإدارات الأميركية المتعاقبة أن لا تعوّل على أي تغيير في السياسات التي تتبعها أية إدارة عن سابقاتها، وخصوصاً بعد الاطمئنان إلى تجربة أوباما.
تختلف نظرة بايدن والديموقراطيين إلى سوريا عن ترامب، فالأخير يؤيد بقاء قوات أميركية محدودة في الشمال الشرقي وقاعدة التنف