الآن وقد أكمل العالم بنجاح أسرع تطوير للقاح جديد عبر التاريخ، يبقى التساؤل الحقيقي هو هل يمكننا أن نعود لحياتنا الطبيعية، ونبدأ برمي الكمامات ومعانقة الأصدقاء، فور حصولنا على التطعيم؟
الإجابة على هذا السؤال ليست بتلك السهولة، لأن من آثار إنتاج لقاح بهذه السرعة، هي إنتاجه بأمور مجهولة كثيرة، يجب أن ننتظر لنكتشفها.