
أصدرت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان قرارها بعدم اعتبار الإساءة للنبى، محمد صلى الله عليه وسلم، نوعا من حرية الرأى، وذلك فى انتصار للعالم الإسلامى بعد أزمة الرسوم المسيئة التى نشرتها عدة صحف أوروبية فى أوقات متفرقة تحت الزعم بأن تلك الرسوم تندرج تحت بند حرية الرأى والتعبير.