
إلي تجار الكراهية، إلي كل عنصريي موريتانيا الحديثة ، و إلي الأيادي المشبوهة  التي تقف  خلفهم، أود أن أقول:
 أولا:  أن الاسترقاق في موريتانيا،   مخلفات و ممارسة،  يمثل أمرا خطيرا لأنه يتعلق  برجال و نساء  اخوة لنا ، وهو  يمس بأعز ما لديهم ألا و هو كرامتهم، و من ثم فإنه من غير  الأخلاقي استغلال هذه الظاهرة لأغراض سياسية.
.gif)


.jpg)


.gif)





