تطول قائمة الدعم القطري للإرهاب، وتحتاج الدوحة الكثير من وسائل الإقناع للخلاص منها، فلا يكاد يمر يوم إلا ويكشف عن دليل جديد على تورط قطر في دعم الإرهاب في المنطقة، ومناطق مختلفة حول العالم.
استطاعت ثورة 23 يوليو أن تؤسس لقوى الصراع وأطرافه على المستوى العربي، حركة تحرر عربية قادت نضال الأمة من أجل الحرية والوحدة، واستطاعت أيضًا أن تؤسس وتقود حركة تحرر عالمية مع قوى التحرر الناهضة فى العالم الثالث، ابتداءً من المؤتمر الآسيوى الأفريقى فى باندونج (إندونيسيا 1955)، ثم مؤتمر بريونى (يوغسلافيا– يوليو 1956)، وبعده مؤتمر بلجراد 1961، وما تلاها
قالت شركة جكني للنقل في بيان انها خفضت أسعار تذكارها لفائدة المواطنين المتجهين إلى المقاطعة بالتزامن مع أجواء فصل الخريف الحالي..وقالت الشركة في بيان وقعه مديرها العام السيد يحي ولد حمه "تعلن شركة جكني للنقل لجميع زبنائها الاكارم عن خفض أسعار تذكرة النقل من نواكشوط الى مقاطعة جكني من 13000 اوقية قديمة الى 12000 اوقية قديمة وهي أسعار مناسبة وفي متنا
يبقى البُعد الأهم فيما كشفته "خلية الإخوان" بالكويت في المنهجية العابرة للدول الوطنية التي تربط خلايا التنظيم الدولي للإخوان كأفراد وكجماعات بينها البين
أعادت الحملة للانتخابات الرئاسية التي ستجرى في 22 حزيران/يونيو في موريتانيا لسكان هذا البلد الصحراوي المترامي الاطراف الواقع في منطقة الساحل، إلى تقاليد السهرات الانتخابية تحت الخيام، في أجواء احتفالية يدافع فيها المرشحون عن برامجهم في أجواء احتفالية.
ينتهج تنظيم الإخوان الإرهابي استراتيجية قائمة في المقام الأول على المراوغة والبراجماتية؛ فحيثما توجد مصلحة الجماعة، تتولد القيمة والعقيدة الأمر الذي ينطبق بجلاء على فتاوى التنظيم التي صدرت قبل وبعد اعتلاءهم سدة الحكم في بعض البلدان.
أثار تقدم الجيش الليبي وسيطرته على مدن ومناطق عدة في ليبيا قلق أنقرة، التي بدورها دعمت المتطرفين ولجأت لخرق قرار مجلس الأمن بحظر توريد الأسلحة إلى ليبيا.