ينشط الوجه السياسي والاقتصادي المعروف إسماعيل ولد أعمر في ولاية لبراكنة منذ فترة لدعم لوائح الحزب الحاكم في الدوائر الانتخابية بمقاطعة ألاك بشكل عام وفي مال تحديدا، رغم أن خيارات الحزب لم تكن موفقة ولاقت اعتراضا واسعا من أنصاره ومنتسبيه في ولاية لبراكنة عموما.