في ظاهرة جيولوجية فريدة، قال علماء إن عملية معقدة تحدث في منطقة قاحلة شرقي إفريقيا، قد تؤدي إلى انشطار القارة إلى جزأين ومولد محيط جديد بعد وقت طويل.
وذكرت شبكة "إن بي سي نيوز" الإخبارية الأميركية، أن منطقة العفر في شرق إفريقيا، التي تعد من أكثر الأماكن حرارة على وجه الأرض، تضم نقطة التقاء 3 صفائح تكتونية.