
الرجل كان واضحا وصريحا في حديثه عن تلك الصلاة. ولا أظن أحدا يقدر أن يشكك في صدقه لما فسر الدوافع السياسية الـتي أدت به هو وقومه "الإسلاميين" إلى المشاركة فيها. بل اجزم أنه كان صريحا جدا. بل ربما أفرط في الصراحة لحد قد يحسبه كثيرون – بما فيهم قومه السياسيون- سذاجة ضارة.