بحضور الرئيس الدوري لاتحاد أحزاب قوى الأغلبية الديمقراطية وأعضاء من الاتحاد وشخصيات سياسية وإعلامية وطنية نظم حزب عصمة الموريتانيين من اجل الوطن " عطاء" مؤتمرا صحفيا مساء اليوم بمقر الاتحاد هنأ الناطق باسم الحزب الدكتور موسى ولد عبد الله جماهير حزبه على ما حققه من نتائج ايجابية في الانتخابات الأخيرة والتي مكنته من الوصول الى قبة البرلمان وأضاف ان ن
حين انطلقت مجموعة من الليبيين متسللة وسط الظلام رافعة شعارات تنادي إسقاط النظام ورفع الحرمان !تصدى لهم رجال الأمن على غرار ما هو معهود في كل الدنيا، ليمنعوهم من تدمير الممتلكات العامة وأخذ السلاح واستخدام عناصر أحسن تدريبها داخل ليبيا وخارجها، خشية أن يعوث هؤلاء المجرمون في الأرض فسادا تحت مظلة المظاهرات السلمية، ليتدخل الغرب في لمح البصر تحت ذريعة "
كشف أحمد قذاف الدم، منسق العلاقات المصرية الليبية الأسبق، معرفته بموقع مدفن العقيد الراحل معمر القذافى، قائلًا: "موقع مدفن العقيد معمر القذافى معروف لدينا والشعب الليبى برىء من دمه".
في مثل هذا اليوم 20 أكتوبر 2011 أقدمت طائرات الناتو وعملاءها على الأرض على تصفية الزعيم معمر القذافي بطريقة بشعة تذكر بأسلوب داعش في القتل ومنظريهم، وقد راهن بعض الجهلاء وفاقدي الرؤية والهوية على أن إغتيال معمر القذافي سيفرش أمامهم البساط الأحمر لحكم ليبيا والتمتع بخيراتها لكن هيهات، فهاهو معمر القذافي يترك هذه الحياة بعد أن سلم الروح إلى باريها بعزة
((من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا))
في يوم 20 أكتوبر 2011 قامت قوات حلف شمال الأطلسي بالتعاون مع جميع المتآمرين من داخل الأمة وخارجها بقتل الزعيم القذافي ظلما وعدوانا وتآمرا على قيام أمة عربية متحدة.
في مثل هذا اليوم 20 من شهر التمور من العام 2011 وتصعيدا للعدوان البربري الوحشي على الجحماهيرية العظمى وشعبها الأبي وقائدها المفكر الإنساني "معمر القذافي" استهدفت طائرات "الناتو" الإرهابية والدول العميلة الموالية لها بمقذوفات من غازات الأعصاب المحرّمة دولياً "رتل العز والكرامة" الذي كان يقوده القائد الأممي "معمر القذافي" من سرت متجها إلى تغيير ساحة ال