في ظل التحديات الراهنة والتطلعات الوطنية لبناء مستقبل مشرق، يأتي الحوار الوطني كأداة أساسية لتذليل الفجوات وإعادة بناء الثقة بين جميع الأطراف. إننا اليوم ندرك أن الحوار ليس مجرد تبادل كلمات، بل هو منهجية قائمة على التفاهم والشفافية والمشاركة العادلة.
في هذا السياق، أود التأكيد على النقاط التالية:
1. أهمية الشفافية والمشاركة: