يتحلى فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني بأخلاق عالية ونبيلة انعكست على تسييره للشأن العام، بكل تفان وإخلاص للوطن، وفي جميع تسلسل الوظائف التي مر بها. شهد له الأباعد قبل الأقربين، بالطيب وحسن الخلق والجدية في خدمة موريتانيا.
ليس هناك رجل خلدته الذاكرة الجمعية في الغرب الصحراوي باعتباره أحكم الحكماء، وأذكى الأذكياء، ذلك لأنه لم يكن يعرف إلا الإبل ورعايتها، ولكن تجربته عمت على جميع صنوف الحياة. هو رجل من أواخر القرن الثامن عشر وصدر التاسع عشر الميلادي، حيث تروي الروايات المتواترة أن أعمر ولد المختار والد محمد الحبيب لما آلت إليه الإمارة دعاه ليشير عليه.
أهذه هي مدنيتكم وقيمكم وتحضركم الذي اعلنتم عنهم ؟؟!! في خطابكم المهلهل يانتنياه ؟؟
ذالك الخطاب الذي لا يخفى صاحبه ملامح الهزيمة البادية على قسمات وجهه وكان صاحبه يريد عبثا ان يسوق ان إسرائيل المتحضرة والعالم الحر يقفان في وجه ( البربرية ) الفلسطينية المتوحشة !!!
بعد فشله الذريع الامني والعسكري والإقتصادي بل الإستراتيجي خلال اسبوع فقط وامام تنظيم شعبي فقط ؟!!
نتنياهو يبحث عن صورة نصر وهمي خارج الميدان فلا يجد غير استدرار عواطف أمريكا والغرب علهم يشفقون عليه في هذه اللحظة التي انكشف فيها امام الراي العام الإسرائيلي كأضعف رئيس وزرهاء عرفته إسرائيل ؟
أيها الإخوة الاعزاء إنكم تجتمعون اليوم في لحظة تاريخية واستثنائية من اللحظات المفصلية في تاريخ الأمة الإسلامية حيث يتعرض الشعب الفلسطيني في غزة للإبادة والعقاب الجماعي ومحاولات التطهير العرقي على يد قوى الشر الصهيوأمريكية والغربية عموما لالشئ سوا انه مارس حق الدفاع عن النفس ومقاومة المحتل الصهيوني الذي يحتل بلاده منذ العام 48 وإلى الآن اي 75 سنة من ا
لا يعد تمكين المرأة دعما أو منحة مجانية ممنوحة للنساء كما يرى بعض المجتمعات، وإنما هو عملية اكتساب القوة من أجل السيطرة على الحياة الخاصة وعلى الموارد المادية، والسعي لاكتساب القوة ليس مرحلة مؤقتة وإنما هو عملية تتصف بالديمومة وبالتالي لا يمكن وصفها بالمرحلية.
بين عشية وضحاها من عمر الشعب الفلسطيني، وبعد 73 عاماً من المقاومة، وفي أيام ذكرى حرب تشرين التحريرية 1973، وتحديداً في السابع من تشرين الأول من عام 2023، تعالت أصوات المقاتلين الفلسطينيين نحو بقاع وطنهم المسلوب، فاقتلعت سواعدهم مستوطنات الرعاع في الكيان الغاصب، وبددت احتفالاتهم في وضح النهار، فاصبحوا كالقطعان في همجية يسرحون، لا يعلمون إن كانوا في
تحت هذا العنوان نشرت صحيفة "هآرتس" العبرية مقالاً للكاتب الصهيوني الشهير (آري شبيت) يقول فيه : يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ ، ولا حل معهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال..
ما من شك في ان الجميع من مستشارين علي مستوي الرئاسة، و أطر القطاع، واعضاء المجلس الوطني للتهذيب، والاباء، والمجتمع المدني، كل يساهم ما بوسعه لتحقيق الهدف الاساسي، الا وهو إصلاح نظامنا التربوي بجميع مكوناته.