لا يختلف عاقلان بأنّ دولة الاحتلال هي دولة مارقة بامتياز، قامت بقرارٍ من الأمم المُتحدّة، واليوم تمنع الأمين العام للمنظمة من زيارة إسرائيل متهمةً إيّاه بالانحياز للسرديّة الفلسطينيّة وحتى معاداة الساميّة، ولذا فإنّها اليوم لا تبحث عن أسبابٍ لتوجيه ضربةٍ قاسيةٍ لإيران، بدعمٍ من الشيطان الأكبر، الولايات المُتحدّة الأمريكيّة، بلْ تسعى للحصول على شرعيّة