في ليلتين من الليالي الأخيرة لصمود اطرابلس ضد حلف شمال الأطلسي من 19 إلى 21 من شهر هانيبال/أغسطس 2011 كنت مع رفاقي الشباب في الجبهة السياسية/الإعلامية أنتقل بين أحياء العاصمة من طريق الشط (حيث إذاعة الجماهيرية الرسمية) إلى باب بن غشير (حيث مركز المراسلين الأجانب بفندق ريكسوس).