أيام ,بل ساعات قليلة ونختتم فترة ال100 يوم من حكم الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ,الرئيس الذي أجمع أغلب الموريتانيين بكل أطيافهم ومشاربهم على دعمه وبنوا أهراما من الاحلام والآمال على نجاحه.
تقرير مجلة The Africa Report المنشور على موقعها تحت عنوان "موريتانيا تواجه سباقاً مع الزمن للاستفادة من احتياطيات الغاز الطبيعي"، والذي تمت ترجمته، ونشره على موقع الأخبار الرائد محليا يحتوي في طياته على العديد من النقاط التي تحتاج ردا من الباحثين والمهتمين بهذا المجال، وسنركز على أربعة نقاط رئيسية، وهي :
مع دخول القرن الحادي والعشرين أصبح تزايد الاهتمام العالمي بالبيئة يغذي البحث عن مصادرنظيفة للطاقة، وبالرغم من التقلبات المستمرة للأسعار في أسواق الطاقة عالميا بقي الطلب العالمي على الغاز الطبيعي خاصة الغاز المسال ينمو بوتيرة أسرع من جميع أنواع مزيج مصادر الطاقة الأخرى، حيث ارتفع حجم التجارة العالمية للغاز الطبيعي المسال من حوالي 50 مليون طن سنة 19
يقف نظام "حزب العدالة والتنمية" في أنقرة مع طرف ونقيضه، في الوقت عينه، فيُحسَب حليفًا للأوّل ومعسكره وحليفًا للثاني ومعسكره من دون أن يستريب أحدٌ في صدق محالفَتَه له!.
تشهد الساحة الطلابية حراكا وإن كان لا يزال خجولا، فإنه ينم عن حالة من التذمر من قرار سبق لوزير التعليم الحالي أن اتخذه بلا مقدمات في العام الماضي، ولا تزال تداعياته تتجلى من حين لآخر.
القرار بمنع من تجاوز سن الخامسة والعشرين من الالتحاق بالجامعة، قرار جائر في حق التعليم والمتعلمين في بلد هو الأحوج إلى حملة الشهادات الجامعية.
تابعت حدث تدشين مقرٍ جديد لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية، بدافع الفضول ـ لا الاهتمام ـ لقناعتي بأنه محاولة لنفخ الروح في حزبٍ مرتبطٍ في ذهني بكل الاخفاقات التي عرفها البلد منذ الاستقلال، إذ الاتحاد من اجل الجمهورية هو ذاته "عادل" قبل الانقلاب عليه، هو الحزب الجمهوري، هو هياكل تهذيب الجماهير، هو حزب الشعب؛ هو كسابقيه من مجامع الخنوع والخضوع والتزلف الم
شكلت الانتخابات الرئاسية الأخيرة، التي شهد العالم على مصداقيتها والتي توجت محمد ولد الغزواني رئيساً للجمهورية الإسلامية الموريتانية، بارقة أمل لشعب كامل، مل الوعود الزائفة، ويئس من الإنتظار، وها هو الرجاء يتحقق، وموريتانيا تدخلُ من أوسع الأبواب لقائمة الدّول التي تشهد التناوب السلمي على السّلطة، في لحظة قليلة التحقق في وطننا العربي.
البارِحة اغتيل الخليفة أبو بكر البغدادي في عملية أمنيّة تعاونت فيها الاستخبارات التركية والعراقيّة مع القوات الأميركية. يبدو أنّ رأس هذا القائد الهُمام جاء في ترتيبات سياسيّة معيّنة.