"تمكن فخامة الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز من بسط الأمن في بلاده؛ ونجاحاته تجعل منه رمزا في مجالات عدة؛ يجسد كذلك رمزا للقائد المتشبث باحترام الشرعية، في حين يواصل آخرون تمسكهم بمسارات غير دستورية"
عيشة ابنة الحي السمراء الجميلة التي لم تكمل بعد عقدها الثاني نموذج حي لاغتيال البراءة في هذه البلاد تزوجت ولم تبلغ بعد الثانية عشر من عمرها وأصبحت مطلقة لديها ولدان قبل سن الخامسة عشر،
تعد ظاهرة التعصب من أخطر الظواهر الاجتماعية لما لها من خطورة على الفرد والمجتمع ’ ولقد كان للدين الإسلامي الدور البارز في محاربة و نبذ التعصب وكل ما من شأنه أن يؤدي إليه ’ وسنتطرق من خلال الحديث عن ذلك لأسبابه وأنواعه وطرق علاجه بشيء من الاقتضاب ’ ذلك أن التعصب في علم النفس والاجتماع يعرف بأنه مرض اجتماعي ومن الأسباب التي تؤدي إلى الكراهية والبغضاء
يلهم الله الرشد، فينتخب الشعب الموريتاني برنامج خدمات عمومية، أولوياته تثبيت مناخ سياسي هادئ ورزين، وجعل التعليم أولوية، وإصلاح قطاع الصحة العمومية، وبناء نهج التشاور في إطار جمال التنوع، لتقريب رؤي الاختلاف البناء، وثراء التنوع الأخاذ.
لقد جبل الإنسان علي الخوف من المجهول والرغبة علي العيش علي الأمل ومن أجل الأمل وحده يتحمل الإنسان الألم , وكثيرا ماخلص علماء المستقبليات إلي أن الأمل المشروع هوالذي يتأسس علي أخذ الخلآصات الصادقة من الماضي والمعرفة الدقيقة لمرتكزات الواقع, ومن ذلك وحده يمكن الإطمئنان إلي إدارة الأمل ويقع التنافس بين القيادات في اشاعته بين الناس التي أكثر ماتخاف هو ا
لكل خطاب محدداته وأساليبه وأهدافه. ويمتاز الخطاب السياسي عن غيره بلغة حمّالة أوجه تنهض فيها الكناية بدور رئيس لحاجة الخطاب السياسي إلى فائض المعنى، كحاجة المصارف إلى تعزيز أرصدتها من مختلف العملات إرضاء لزبائنها... والكناية بالتعريف..
يظن كثير من الناس أن جماعة الإخوان المسلمين في موريتانيا ـ كما تزعم ـ حاملة لواء الإسلام السني والمدافعة عن الأمة في هذا البلد، بيد أنه لا تزال تظهر بين الفينة والأخرى أدلة تطعن في ذالك الزعم بل تنسفه، وليس أضعفها موقفهم من الشيعة، ذلك الموقف الذي اتسم في البداية بالمحاربة والتنفير ثم آل إلى الإيواء والتقريب، وهو تناقض وتحايل وركوب لكل موجة ظهرت، حيث
وصلت مياه الإعلام الآسنة مرحلة من التخمر لم تعد تسمح للدولة بالتفرج إن كانت فعلا جادة في إنقاذ واجهتها المتصدعة لمواجهة قوافل الراغبين في السيطرة على المنصات الدعائية رغبة في توجيه مستوى الاستثمار والاطمئنان اللاحقين على الاكتشافات الكبيرة لغاز ( بير الله)، لقد بدأت رياح الجنوب في استغلال النوافذ المفتوحة في صحافتنا المحلية المتسابقة في نشر وإعادة كل