ما إن أعلن المغرب التطبيع مع الكيان الصهيويني بذريعة تشجيع ترامب للإعتراف بالصحراء الغربية تحت السيادة الملكية حتى صدح صوت الجزائر شعبا وحكومة بكلمة واحدة تختصر كل الخطب الرنانة والحشو اللغوي فقالتها الجزائر إسرائيل على حدودنا وبهذه العبارات أكدت الجزائر إنها مازالت على طريق الثورة وبأن الأولوية لفلسطين وإن التحرير لا يأتي إلا بالمقاومة وكل من صافح