بعد حادثة نيس التي هزت العالم، وقُتل فيها عدد من الفرنسيين، تسارعت وتيرة الأحداث الساخنة في فرنسا بشكل لافت، حيث أعلنت باريس حالة الاستعداد القصوى فى كل أنحاء البلاد، مما يعني انتشار قوات الجيش والشرطة.
المفارقة التي لا تخلو من دلالة تكمن في أن الإثارة بلغت ذروتها في ذكرى مولد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم الذي يحل اليوم.