بايدن في الكونغرس، ينوء بكلكل مثقل بحمولات الجديدين، حيث بدا جسمه مترهلا، وأذناه صمتا بصراخ جورج فلويد، وانين المعذبين من أبناء مخلفات اضطهاد أجداده وبنو جلدته المعاصرين من أصحاب البشرة الشقراء والأقدام الراسخة في الهمجية والاستمتاع بتعذيب كل من ليست لهم بشرة تشبههم أو عيونا زرقا مثل عيون إيفانكا ومونيكا.