"لم يكن تعلقنا منذ زمن طويل بالقضاء على العبودبة، كافيا لوحده من أجل فتح ثغرة في جدار تقاليد رجعية وعادات متخلّفة، راسخة منذ قرون، ولكن بدون قناعات آلاف المناضلين المخلصين والحيوييّن، ودعايتهم اليومية التي أصبحت كاللازمة بين الأدعية والنوافل، لما تغيّر شيء، وإن تغيّر دون هذا التحضير وهذا التأثير المعنوي للأنفس، لربما جاء بكارثة"
**