دفع انتشار فيروس كورونا المستجد العديد من الدول، لتغيير مفهوم الأمن القومي الخاص بها، وإعادة هيكلة أجهزة الاستخبارات التي تعودت على تركيز مواردها بمراقبة التهديدات الإرهابية، وليس الصحية.
يؤكد علماء الفيروسات في جميع أنحاء العالم أن الأصل الحقيقي لفيروس كورونا الجديد لا يزال مجهولا حتى الآن.
ورغم الإبلاغ عن تفشي فيروس كورونا الجديد لأول مرة في سوق للمأكولات البحرية في ووهان بمقاطعة هوبي في الصين، في ديسمبر الماضي، فقد لاحظ باحثون أن الأصل الحقيقي للفيروس لا يزال غير مؤكد، مع احتمالات تطوره في مكان آخر قبل ظهوره في الصين.
في الموقف من الديمقراطية والياتها وطبيعتها اختلف الرأي والتصورات وتطورت اليات الديمقراطية من اثنا الى الديمقراطية الرأسمالي التي قررت الانتخابات بالصناديق وتدرجت بالسماح للبشر للمشاركة حتى بلغت في احدثها السماح للمراة والسود والشباب والعامة بعد ان كانت حكرا على الاسياد والنبلاء ومن عمر ١٨ سنة وبعض البلدان لم تزل متخلفه ولاتقبل الديمقراطية وتبادل السل
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه؛ وبعد: فنظرا إلى أن أهل الرأي الطبي في هذا البلد مجمعون على خطورة وباء كورونا – أجار الله منه العباد والبلاد- و سرعة انتشاره، وأنه لا دواء منه إلا شدة التوقّي والتحرز، وحذروا في هذا الصدد من اجتماع الناس بل من أي لقاء أو زيارة لا تدعو الضرورة إليهما، ونصحوا بلزوم كل أحد بيته ما أمكن ذلك
أدى انتشار فيروس كورونا إلى تغيير نمط حياة ملايين البشر في العالم، وفرض التباعد الاجتماعي، في محاولة للحد من تفشي الوباء، فما هو التباعد الاجتماعي؟ وما هي فوائده؟
لندن ـ وكالات: اعتبرت عالمة بيولوجية أنه لا يمكن توقع نهاية سريعة لوباء كورونا، إلا بحدوث “معجزة بيولوجية” كأن يسيطر الطقس الحار لفترات طويلة أو أن يضعف الفيروس فجأة خلال انتقاله من إنسان لآخر.
أودى وباء كورونا المستجد بحياة ما لا يقل عن 26621 شخصا في العالم، منذ ظهوره في ديسمبر في الصين، بحسب حصيلة أعدّتها وكالة فرانس برس الجمعة عند الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش، استنادا إلى مصادر رسمية.
وثبتت رسمياً 572040 إصابة في 183 دولة ومنطقة منذ بداية تفشي وباء كورونا، الذي وصفته منظمة الصحة العالمية بـ"عدو البشرية".
أصبح فيروس كوفيد-19 المعروف باسم كورونا المستجد، حديث العالم بلا منازع، فهو سريع الانتشار وقد يؤدي إلى الوفاة، مسببا الذعر لملايين البشر، وخاصة بعد أن صعدت منظمة الصحة العالمية تصنيفه من وباء إلى جائحة.
أكد مجلس السياسة النقدية للبنك المركزي الموريتاني، أنه - و هو يتابع باهتمام بالغ توسع انتشار جائحة كورونا- يجدد عزمه على اتخاذ كافة التدابير الضرورية لأداء مهمته، وللتصدي للآثار السلبية لهذه الجائحة على الاقتصاد الوطني، لا سيما في ما يخص توجه السياسة النقدية، والتحكم في التضخم، والتموين المنتظم للبلاد.