بعد مرور أقل من ستة أشهر على انتخابه، أحكم الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني قبضته على السلطة، مهمّشا سلفه ومعلّمه السابق محمد ولد عبد العزيز، العسكري السابق الذي حكم موريتانيا على مدى عشر سنوات.
ـ (أ ف ب) ـ الاناضول – د ب ا : صادق البرلمان التركي الخميس على مشروع قرار يسمح بإرسال دعم عسكري الى ليبيا لدعم الحكومة التي تعترف بها الامم المتحدة في طرابلس.
وصوت 325 نائبا مقابل 184 لصالح مشروع القرار الذي جاء بعد ان طلبت الحكومة الليبية المساعدة من انقرة بسبب تعرضها لهجوم من قوات المشير خليفة حفتر منذ نيسان/ابريل.
كنت قبل أيام من المؤتمر الصحافي للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز قد أبديت للزميل احمد باب ولد علاتي رغبتي في إجراء لقاء مطول مع الرئيس لمعرفتي بعلاقة أحمد باب بأحمد الدوه المكلف بالاتصال لدى الرئيس السابق، الأمر الذي لم يكن حينها، لكنه ربما كان مناسبة لتذكير الرئيس بأن ثمة صحافيا لم يجالسه ولم يحدثه ولم يستطع الحصول على لقاء معه طيلة حكمه، فكان ان ا
تسعى تركيا جاهدة لاقتحام الساحة الليبية سياسيا وعسكريا، فيما بدا وأنه تدخل غير مبرر للرئيس رجب طيب أردوغان، إلا أنه بالتمعن في حجم الأطماع التركية في ليبيا والعوائد الهائلة التي ستعود عليها في حال أعادت إحياءها، تتضح المصالح الاقتصادية التي ستحققها أنقرة من الأموال الليبية.
أعلن المدير العام للمنظمة الاسلامية للتربية والثقافة والعلوم الإيسيسكو الدكتور سالم بن محمد المالك عن اقتراح المنظمة نواكشوط لتكون عاصمة للثقافة الاسلامية معبرا عن استعداد المنظمة لاستصدار قرار من هيئاتها وقنواتها الدستورية باعتماد هذا القرار.
لم يكن مستغربا التصريحات التى أطلقها الرئيس التركى رجب أردوغان، التى تحدث خلالها عن إمكانية إرسال جنود أتراك إلى ليبيا، حيث أن نوايا الغازى العثمانى فى المنطقة ومحاولة إعادة أمجاد أجداده المزعومة أصبحت واضحة للغاية، خاصة بعد العدوان التركى على شمال سوريا.
يصوّت مجلس النواب الأميركي، الأربعاء، على مساءلة الرئيس دونالد ترامب، بعد أن مهدت لجنة في "الكونغرس" الطريق أمام هذا الإجراء، الثلاثاء.
وبتأييد تسعة أصوات مقابل اعتراض أربعة، أقرت لجنة القواعد التشريع الذي يمنح ست ساعات للمناقشة قبل التصويت النهائي على تهمتي إساءة استخدام السلطات وعرقلة عمل الكونغرس.
تعقد جبهة البوليساريو مؤتمرها الخامس عشر ما بين الخميس الى غاية الاثنين المقبلين في منطقة تافاريتي الواقعة في الصحراء الغربية، ويعتبرها المغرب أراض تابعة لسيادته، ولم تأبه بتحذيرات المغرب، لكن لا يعتقد في قيام الرباط بتحرك عسكري لردع الجبهة.