في يوم اللغة العربية وبغض النظر أنها لغة القرآن و السنة و اللغة الرسمية لمئات الملايين من البشر بصفة مباشرة و أكثر من ذلك بصفة غير مباشرة، يتعين على البلدان العربية دمج هذه اللغة في حياتهم المهنية اليومية والعمل على تقييم انعكاسات ذلك بصفة علمية فيما يخص على سبيل المثال التخفيف من البطالة عبر دمج حملة الشهادات الناطقين بتلك اللغة.