لا نعلم حقيقة مدى جدية تصريحات البعثة الأممية في ليبيا بشأن الالتزام بموعد 24/12،، ولا بمدى إدراكها بأن سلوكها اليومي قد أصبح عاملا مشجعا للمعرقلين.. وان "رخاوتها" قد أصبحت تغري هؤلاء بمختلف مواقعهم وأطماعهم حتى أصبحنا ننتظر أن يُعلن عن تأجيل الاستحقاق بين لحظة وأخرى..