
على مهل مداعبة التيدينيت، لنفوس، طفحت حبا لمدللة الصحراء الكبرى، موطن فاتحي الأندلس ومنقذي الحضارة؛ رافقت ألحان المغفور له، الجوق الوطني، الاحتفاء بنخب التأسيس، في استحضار لعزف أغاني الاستقلال والوحدة، بعد أن استلت حكمة ثامن رئيس، من مفردات الوفاء، جميل العرفان لمؤسس الجمهورية الإسلامية الموريتانية. بعد ستة عقود ونصف من بغيض الصمت ومقرف الصراخ.
.gif)


.jpg)


.gif)








