يبذل هواة خطابات الكراهية،وناهبي المال العام، جهودا يائسة لخلق صراع جهوي بين الجهات، أو بين الشرائح، أو بين القبائل، وهي حرب قذرة تستغل فيها كل أنواع ظلم الأحرار؛ والتعرض للأعراض.
هدف هؤلاء خلق حالة طوارئ تتسبب في تأخير الإنتخابات أو إفشال دولة المؤسسات.