السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، أيها المواطنون أيتها المواطنات، بعد مضي ثلاثة عشر يوما زرت خلالها ستة وثلاثون مقاطعة ...
يسرني أن أتواصل معكم من خلال هذه الرسالة لأعبر لكم عن بعض مشاعري؛ وأعتذر لكم؛ وأحذركم : أولاـ مشاعري:
أبرز الخطاب السياسي لمرشح الأغلبية محمد ولد الغزواني، بعد شهر من إعلانه الترشح يوم الجمعة 1 مارس 2019، وخلال وقفاته مع المبادرات المؤيدة له، وفي جولته الحالية في المقاطعات الداخلية، وحواراته المباشرة مع الفاعلين في المشهد الفكري والثقافي والسياسي، أنه
اختارالمُسْبتُونَ يوم 30مارس 2019 مرشحهم المَدَنِيَ، وحملوه "رسائلهم المشفرة" التي نعتت بأوصاف غير لائقة، حقبة سياسية من تاريخ البلد ، كانت فيها موريتانيا، البلد الأكثر استقرارا في محيطها الإقليمي الذي لا يزال مضطربا وغائما، وكان من يسوسها الأكثر تسامحا في مجال الحريات، والأقوى قرارات في مجال قطع العلاقات مع العدو الصهيوني، والأكثر سطوعا
كلما تأمل المرء العشرية المنصرمة ازداد وفاء لعهد فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز .
وحسب رأيي فهذا أمر طبيعي ، لأنه اذا نظرنا الى المكانة العالمية المرموقة لبلادنا اقليميا و قاريا و دوليا و التي احتلتها بفضل حنكة و حكمة سياسات رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز.
اما داخليا فحدث عن الانجازات و لا حرج.
لقد تنبأ البعض في حمأة الحرب الإرهابية على سورية أنّ النتائج التي ستفضي إليها هذه الحرب سوف تغيّر العالم ومن هنا بلغت الشراسة الغربيّة أوجها وقدمت الدول الداعمة للإرهاب مليارات الدولارات وكل أنواع وأحدث المعدات والسلاح للإرهابيين كي تربح هذه الحرب لكنّها لم تفلح.
فجر الأحلام يمثله اليوم عصر ثورة المعلومات، شركات مثل:
(( آبيل ، وميكروسوفت، واينتيل، ونينتندو، وسيجا، وكومباك APPEL-MICROSOFT-INTEL-NINTENDO
ترمز لمجتمع المعرفة، أو أسواق ((SEGA-COMPAQ ،
)، غيرتMulti Media تقنيات عالم الرقمنة(الوسائط المتعددة
يضطلع حزب “تواصل" (واجهة التنظيم "الإخواني" العالمي في موريتانيا) حاليا بزعامة هيئة المعارضة الديمقراطية، هيئة يفترض في المشرفين عليها أن يسهروا على التأطير المحكم والتسهيل العملي للعلاقات البينية داخل أحزاب المعارضة، من جهة، والشراكة السياسية الدستورية التي(يجب أن) تربط قطبي اللعبة الديمقراطية، أغلبية حاكمة ومعارضة يقظة، من جهة أخرى، الكل في إطار ال
ميزة الإنسان عن باقي الكائنات العاقلة أو شبه العاقلة، أنّه يبدع، ويبني على تجاربه، ويتعلّم من تاريخه ليصيغ مستقبله بوعيٍ وإدراك، بل وبتصميم… وإنسان اليوم بات يعرف ما يخبئه الزمن الآتي، وقادرٌ على تصميمه، فما ننتظره في الغد هو ما صنعنا مقدّماته اليوم.
لم تكن رئاسيات 2007 حدثا عابرا وانقضي؛ بل محطة مفصلية؛ لها مابعدها؛ نعرف من دروسها مكامن الخلل؛ ومن عِبرها مواطن الضعف والقوة. خصوصا في العمل المعارض الذي كلما اشرابت الأعناق؛ وقوي الرهان؛ انقشع عن سراب بقيعة!