
من المؤكد بأن بذور الإصلاح في حزب الإتحاد من أجل الجمهورية لم تجد أرضية خصبة للنمو، ومن الواضح أن كل جهود الجماعات الشبابية والتيارات والمبادرات والحركات تم اختطافها، رغم مساندتها الصادقة لفخامة رئيس الجمهورية في هبات كبيرة وعفوية وصادقة، بذلت فيها كل الطاقات والأموال.